الحمد لله وكفى , اشعر بلحاجة الى الله ولا طريق اليه الا بلصبر على الحياة فما اتينا الا لنحيا حياتنا بمرها و حلوها.و
ان تتختصر الحياة وترحل عنها هو الطريق الاقصر لك , فل الانسان لاشيء وبه وبدونه تستمر الحياة.
فهل انا ادعو الناس للموت? لا, لان الاخرين ليسوا في اهتماماتي ولكن اتكلم مع النفس , ما ذا تريدين ولماذا تحريضين ولماذا لستي متوازنة? لا علم لي, فل الحياة طريق قد يطول او يكون قصير ولكن الجهل بمدتها يجعلها طويلة على اي حال.
لقد بدأت الدراسة وحصلت على فرصة جديدة للحياة ولكن اعلم اني قد اضعت الشيء الذي اريد. أريد الصراع ومجادلة ولكن مع ذلك احصل على المتاعب و على مايبدو هذا ما اريد. فعندما احصل على المال اتذكر الفقر وعندما اتعلم اذكر الجهل وعندما الحياة سعيدة اتذكر المتاعب.
لا احد يستطيع الاجابة على اسئلتي لانها معقدة والكثير سيتحدثون عن الدين والوصل مع الله ولكن ينسون ان ادم كان في الجنة وصارعته النفس ليخسر المعركة معها ويخرج منها.
ان السعادة في هذه الحياة مبنية على الاستمرار بكل شيء والمحاولة للممتابعة في جميع الروتين المعمول به ولعلم الجميع ان الغني وال متعلم من الذين بذلو جهد لذلك من الصفر بل الطرق المشروعة هم اناس اصحاب صبر اكثر ومعاناة اكثر من اصحاب الحياة الطبيعية والدخل المحدود.
ما العمل اذا مل الانسان من الحياة. الموت ...واحد من الحلول,لكن هل يوجد حل اخر? نعم على ما اعتقد,عليك فهم ان هذا الملل عادي عندنا نحن البشر لذلك علينا دائما التغير في كل المجالات وحتى في فهم الدين فإن لم نفعل فالموت طريقنا.
الحمد لله على هذه الحياة ولكن كل شيئ فان في النهاية لذلك اتمنى ان اتُابع.......
تعليقات
إرسال تعليق