تفكر بمعنى هذه الاية
أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (37) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ (38) أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ (39) سَلْهُمْ أَيُّهُم بِذَٰلِكَ زَعِيمٌ (40) أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَ (41) يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ
هذه من الايات التي تامرنا ان لا نجعل المسلم كل مجرم ,وهو الحال الان بان نقول عن كل معصة بانه مرتكبها كفربل لله بسبب المعصية ولا حول ولا قوة الا بالله
هذه من الايات التي تامرنا ان لا نجعل المسلم كل مجرم ,وهو الحال الان بان نقول عن كل معصة بانه مرتكبها كفربل لله بسبب المعصية ولا حول ولا قوة الا بالله
تعليقات
إرسال تعليق